منذ يوم واحد
استعرضت مجلة "فورين بوليسي" الأميركية، في تقرير لها، أبعاد حضور الإيغور في المشهد السوري بعد مشاركتهم في الثورة وانخراطهم في السلطة، مشيرة إلى التخوفات الصينية من الأمر.